اثنا عشر مرشحا لجائزة حرية الصحافة في العالم

الصفحة الرئيسية > أخبار وملفات > اثنا عشر مرشحا لجائزة حرية...

اثنا عشر مرشحا لجائزة حرية الصحافة في العالم

 

مراسلون بلا حدود

اعلنت منظمة "مراسلون بلا حدود" انها ستسلم وللمرة الاوى في تاريخها، جائزة حرية الصحافة خلال احتفاليّة في لندن يوم 8 تشرين الثاني (نوفمبر) القادم. وتم ترشيح 12 بين صحافيين ومنظمات غير حكومية ومؤسسات إعلام من مختلف بلدان العالم ينقسمون إلى ثلاث فئات: الشجاعة والتأثير والاستقلالية الصحفية. ولتكريم لندن، على اعتبارها المدينة المستضيفة، سيقع اسناد جائزة رابعة بعنوان "روح مراسلون بلا حدود" لصحفي أو وسيلة إعلام بريطانية.

وللمرة الاولى منذ 26 عاما تنتظم احتفاليّة اسناد جوائز مراسلون بلا حدود من أجل حرية الصحافة في لندن في معرض صور غيتي (Getty Images Gallery) ييتنافس اثنا عشرة مرشحا بين صحافيين ومنظمات غير حكومية ووسائل إعلام من مختلف دول العالم في ثلاث فئات مُحدَثة هذا العام انسجاما مع رسالة واستراتيجية مراسلون بلا حدود: الشجاعة والتأثير والاستقلالية الصحفية. وتكريما لمدينة لندن المستضيفة سيتمّ استناد جائزة رابعة بعنوان "روح مراسلون بلا حدود" إلى صحفي أو وسيلة إعلام بريطانية من بين أربعة مرشحين في القائمة النهائية.

ومن بين المرشحين ماثيو كارونا غاليزيا، صحفي مالطي ابن دافنا كاروتا غاليزيا التي تم اغتيالها في 2017 على خلفيّة تحقيقها حول الفساد، وباولو بوروماتي صحفي  إيطالي مختص في المافيا السيسيلية، كان ضحية مؤامرة أدت إلى قتله حبكتها الشرطة الإيطالية، وكذلك ساواتي شاتورفيدي صحفية هندية مؤلفة كتاب "أنا متصيد : داخل العالم السري للجيش الالكتروني لحزب بهاراتيا جاناتا " وأنس أرماياوا أنس صحفي غاني يعيش في السرية بعد أن كشف مظاهر فساد في كرة القدم الافريقية.

وأعلن كريستوف دولوار، أمين عام منظمة مراسلون بلا حدود أن "قائمة المرشحين النهائيين لنسخة 2018 تعكس التحديات التي يرفعها الصحافيون في كل العالم بشجاعة وإصرار. يناضلون جميعا ضد القوى التي تسعى مجتمعة من أجل اضعاف استقلالية الصحافة، سواء كانت من المتصيدين الالكترونيين أو الجريمة المنظمة  أو الأنظمة المتسلطة".

وفي هذه السنة يتم اختيار المتوجين من قبل لجنة تحكيم تتكون من شخصيات على غرار شيرين عبادي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام ويويار كايكسي المناضل الصيني وكلاهما عضو في المجلس الاستشاري لمراسلون بلا حدود وكذلك بيار حسكي رئيس مراسلون بلا حدود. واختار مجلس إدارة مكتب لندن لمراسلون بلا حدود الفائز بجائزة "روح مراسلون بلا حدود" ويتكون هذا المجلس بالخصوص من ايف بولارد الشخصية الباروة في شارع فليت (شارع تاريخي للصحافة اللندنية) وجيمس هاردنغ المدير السابق لبي بي سي نيوز وجون سناو مقدم البرامج بالقناة الرابعة.

وتساهم جائزة مراسلون بلا حدود لحرية الصحافة، التي تم اطلاقها سنة 1992، في دعم حرية الإعلام بتكريم صحافيين ومؤسسات إعلام برزت في الدفاع ودعم حرية الصحافة. وعلاوة على طابعها التشريفي فإنّ الجوائز التي تسند إلى الفائزين تقدم معها منحة مقدارها 2500 أورو. وقد سبق لجائزة مراسلون بلا حدود أن كرمت المعارض الصيني ليو إكسياوبو والمدون السعودي السجين رائف بدوي والصحفية السورية الشجاعة زينة ارحيم والجريدة التركية المقاومة كام حريات.

  • بيت الاعلام العراقي

    رصد تسلل مصطلحات "داعش" إلى أروقة الصحافة

    أصدر "بيت الإعلام العراقي" سلسلة تقارير رصد فيها المصطلحات المستخدمة من قبل تنظيم الدولة الإسلامية المعروف بـ"داعش" في حملاته الدعائية والتي تسللت بصورة واسعة إلى التغطية الصحفية لوسائل الإعلام المختلفة.

  • ماڵی ڕاگەیاندنی عێراقی

    ڕووماڵی دزەکردنی چەمك ودەستەواژەکانی "داعش" بۆ ناو ڕاڕەوەکانی ڕۆژنامەگەری

    "ماڵی ڕاگەیاندنی عێراقی" زنجیرە ڕاپۆرتێكی بڵاوکردۆتەوە كە تیایدا ڕووماڵی ئەو چەمك ودەستەواژە بەكارهاتووانە دەكات لە هەڵمەتەكانی ڕاگەیاندندا لەلایەن ڕێكخراوی دەوڵەتی ئیسلامی ناسراو بە "داعش" كە ئەم چەمك ودەستەواژانە بە شێوەیەكی بەر فراوان دزەی كردووە بۆ ناو ڕووماڵە ڕۆژنامەگەرییەكانی دەزگا جۆراوجۆر وجیاوازەكانی ڕاگەیاندن.

  • The killing of journalist Shireen Abu Akleh must be condemned

    The Palestinian journalist was shot and killed on Wednesday 11 May while she was on duty covering the occupation’s illegal actions in the Palestinian city Jenin. IMS condemns what looks like a extrajudicial execution and calls on all human rights organisations and democratically minded States to do the same.

  • منظمة تمكين النساء في الاعلام

    في اليوم العالمي لحرية الصحافة: 91 % من الصحفيات العراقيات يواجهن صعوبة في الحصول على المعلومات

    كشفت نتائج استبيان أجرته منظمة تمكين النساء في الاعلام ان 91 % من الصحفيات العراقيات يواجهن صعوبة في الحصول على المعلومات مما يعرقل عملهن ويشكل تحديا كبيرا للمهنة.

كيف تقرأ الصحف اليومية العراقية؟

  • النسخة الورقية
  • النسخة الألكترونية